مقالات وكتابات


السبت - 18 مايو 2019 - الساعة 04:31 م

كُتب بواسطة : أ. علي ناصر الحنشي - ارشيف الكاتب


ماتوصلت إليه الحكومة الشرعية المعترف بها دولين وحركة التمرد في السويد بإشراف المندوب الأممي لاشك أن التآمر قد طفى على السطح وتجرد عن الأخلاق الدولية والمواثيق بحيث أن الأمم المتحدة أصبحت راعي لتمرد ضد الشرعية ومايؤسف الجميع أن هذا على مرأى ومسمع العالم أجمع، أننا نناشد الحلومة اليمنية الذي هي عضو في الجمعية العمومية ان تدعي الجمعية العمومية لتقييم عملها وفقاً للاتفاقيات أن هذا الوضع الذي توصلت إليه يعتبر ارتداد وغير مقبول ونطالب بإعادة النظر في مايتم من اتفاق لايليغ بمنظمة دولية يجب ان ترعي الحقوق والمواثيق ومانلاحظه جلين لقد أصبح الجلاد هو سيد الموقف والمسيء يكافئ بدعم لاحدود له وهذا اخلال بالسلم الدولي وماتوصلت إليه الجوانب الإنسانية يحزن الجميع وإلى متى ياعالم ؟؟