آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 07 يونيو 2023 - 03:29 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
عدن.. محلي البريقة يوقف مدير الضرائب ومتعاقد ويحيلهما لنيابة الأموال العامة
الارياني: السعودية احتضنت عشرات الآلاف من قيادات الدولة وأسرهم
أغنية يمنية تجتاح التيك توك في الدول العربية بأكثر من 138 مليون مشاهدة
وزير الدفاع اليمني: الاتفاق السعودي الإيراني لا ينعكس على حربنا المصيرية مع مليشيات الحوثي
النص الكامل لأول حوار صحفي مع الفريق محسن الداعري منذ توليه حقيبة وزارة الدفاع
رئاسة الوزراء ترد على تصريحات منسوبة لـ”معين عبدالملك” بشأن عدن
مركزي عدن يستعد لتدشين أكبر حدث في سوق الصرافة
صدور فيلم أجنبي يروج للمسيحية بين اليمنيين بـ ”اللهجة التعزية”
مدير عام صندوق تنمية المهارات "داغم" يلتقي وكيل البورد الألماني باليمن
ماحقيقة الخطة الأممية الجديدة للحل في اليمن؟ مكتب المبعوث الأممي يجيب
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الخير للالكترونيات والبطاريات
نهر العطور
صحيفة سعودية : ترجمة خطبة عرفة لـ14 لغة لنشر رسالة الإسلام ومنهج الوسطية
حديث الصحافة
الجمعة - 08 يوليه 2022 - الساعة 03:53 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
مشروع ترجمة خطبة يوم عرفة لاستهداف 150 مليون مستفيد بـ 14 لغة، جاء ضمن الخطط المتكاملة لنشر رسالة الدين الإسلامي الحنيف ومنهج الوسطية والاعتدال، وإسهاما في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 المتعلقة بالحرمين الشريفين. وفق صحيفة "اليوم" السعودية.
وكتبت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الجمعة أن "المكان هو بلاد الحرمين الشريفين، والزمان هو خير يوم طلعت عليه الشمس، يوم عرفة، يوم الحج الأكبر، في هذا اليوم الفضيل، الذي يعتق فيه الله -عز وجل- عبادا من النار، فحري بعموم المسلمين وضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، الذين جاءوا ملبين نداء ربهم على وجه التحديد، أن يبتهلوا بالدعاء والرجاء وأن يكونوا من هؤلاء الفائزين الناجين المعتوقين".
ورأت أن ما ترصده عدسات الإعلام وأعين العالم من مشاهد روحانية لتلك الوفود، التي جاءت من مختلف أصقاع الأرض راجية رحمة الرحمن الرحيم، وسط منظومة متكاملة من الخدمات، لا يمكن لعبارات أن تصفها ولا لسطور أن تستوعبها ولكن الأعين وبما تفيض به من دموع التأثر لعظم المشهد وروحانية الأجواء وشرف المكان والزمان حتى لمن لم يتيسر له الحج، ولكنه يبتهل بالدعاء راجيا الفوز والنجاة، هذه الدموع لعلها أبلغ ما يمكن أن يصف عظم الموقف وبركته.