آخر تحديث للموقع :
الخميس - 01 يونيو 2023 - 02:15 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بونو يقود إشبيلية لإحباط حلم روما ومورينيو
برشلونة يتلقى الضوء الأخضر لاستعادة ميسي
بنزيما يطلب نصيحة رونالدو بشأن العرض السعودي
وفاة قائد عسكري بارز إثر حادث مروري بأبين - الإسم والصورة
تصويب مثل سائر | مقال لـ"حسين الكنزلي"
فـي الرياض...يا خيبـة المسـعى
تهنئة للشيخ "علي الناجعة" بمناسبة ارتزاقه مولود جديد
المنتخب اليمني يستعد لخوض ثاني مباراة ودية مع الإسماعيلي المصري
دعم أممي طارئ للمتضررين من هذه الأزمات في 3 محافظات يمنية
ضبط بضائع منتهية الصلاحية في رضوم بشبوة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الخير للالكترونيات والبطاريات
نهر العطور
الأمم المتحدة تقترح تخفيف الدين الخارجي بنسبة 30% لـ52 دولة
اقتصاد
الخميس - 23 فبراير 2023 - الساعة 08:56 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
اقترح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اليوم الأربعاء تخفيض الدين الخارجي بنسبة 30% لـ52 دولة هي الأكثر فقرا، قبل يومين من انعقاد اجتماع مالي لمجموعة العشرين في بنغالور في الهند.
وأفاد مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أخيم شتاينر بأن هذه الدول "لا تمثل سوى نسبة قليلة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، إنما 40% من الدول الفقيرة في العالم"، محذرا من أنه "في حال لم يتم فعل أي شيء في أزمة الدين هذه، فقد نواجه أزمة تنمية واسعة النطاق".
وأوضح المسؤول الأممي أنه إذا لم يتم اتخاذ أي خطوة فورا، فستواجه دول كثيرة خطر تخلفها عن السداد، على غرار زامبيا منذ 2020 ومؤخرا غانا التي علقت منتصف ديسمبر سداد جزء من ديونها الخارجية.
وتعتبر الأمم المتحدة أنه ينبغي ضخ السيولة في النظام المالي العالمي وإعادة هيكلة الديون السيادية للدول الهشة وتخفيض كلفة القروض على المدى الطويل، حيث يمكن تخفيض كلفة خدمة الدين بمبلغ يتراوح بين 44 و148 مليار دولار، بناء على ما إذا كانت فئات مختلفة من الدائنين تشارك في هذه المبادرة أم لا، وفق ما جاء في مذكرة أعدها خبيران اقتصاديان في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هما جورج غراي مولينا ولارس ينسن.
ودعا برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالنسبة لمجمل الدول النامية، إلى إعادة تمويل ديونها بنسبة 40%، ما سيسمح بادخار 121 مليار دولار من الفوائد التي تدفعها بين 2022 و2029.
لم تتمكن هذه الدول، 23 منها واقعة في إفريقيا جنوب الصحراء، قادرة على دعم اقتصاداتها، على غرار الدول الغنية خلال أزمة فيروس كورونا وتجد اليوم نفسها غارقة في دين ومعدلات فائدة عالية تمنعها من التعافي.
وذكر الخبيران الاقتصاديان أن بسبب النمو الضعيف ومعدلات الفائدة المرتفعة التي يجب أن تدفعها لتتمكن من تمويل نفسها، لا ينبغي أن تسجل هذه الدول "نموًّا سريعًا إلى حدّ ما لتوسيع هامشها للمناورة في الميزانية وتمويل أهداف التنمية المستدامة والاستثمارات في الانتقال في مجال الطاقة المقررة بموجب اتفاقية باريس" حول المناخ.
وتفاقمت مشكلة الدين في الدول النامية بشكل كبير في السنوات الأخيرة، والعام الماضي، خصصت 25 حكومة أكثر من 20% من ميزانياتها لخدمة ديونها الثنائية أو المتعددة الأطراف، مقابل ستّ حكومات فقط قبل عشر سنوات.