آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 06 مايو 2024 - 01:08 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إعلان عدن التاريخي و خرفان بانورج !
أبين.. احتجاجات لسائقي باصات الأجرة على قرار السلطة المحلية رفع التسعيرة
المحرّمي يبحث مع قيادة خفر السواحل تعزيز الأمن البحري ومكافحة التهريب
تهانينا للمهندس صالح منصر بن عفيف
افتتاح دورة مدربي الجودو بعدن تحت إشراف الخبير الدولي ياسين الايوبي
مرض خطير يفتك بالأغنام في مديرية لودر و يتسبب بهلع للمواطنين
العيسي يكتب: الوطن من منظور البعض
أسباب ظهور زوائد جلدية حول الرقبة وفى الجسم
الشيخ البجيري يعزي بوفاة الشيخ محسن بن فريد
اقض على صداع الحر بطرق بسيطة.. اعرفها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
علوم وتقنية
الأربعاء - 24 أبريل 2024 - الساعة 05:45 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
من المتوقع أن يسافر ما يصل إلى 4.7 مليار شخص بالطائرة هذا العام. ورغم متعة تجربة السفر، إلا أن الطيران يمكن أن يؤثر على أجسادنا أكثر من مجرد الإرهاق وطقطقة الأذنين.
وشارك أحد الخبراء كيف يمكن للطيران أن يكون له تأثير "كبير" على الرئتين، بسبب انخفاض ضغط الهواء داخل بيئة المقصورة.
ويُعتقد أن ضغط الهواء داخل الطائرات يبلغ 75% ما اعتدنا عليه عند مستوى سطح البحر، وبالتالي، فإن انخفاض مستويات الأكسجين يمكن أن يسبب مشاكل للبعض.
ويوضح الدكتور لورانس كننغهام، الخبير الطبي في UK Care Guide، أنه بالنسبة للمسافرين الأصحاء، فإن انخفاض ضغط الهواء لا يسبب عادة الكثير من المشكلات لأن أجسامنا غالبا ما "تتكيف" دون مضاعفات خطيرة".
ولكن مع ذلك، حتى الراكب العادي يمكن أن يعاني من بعض أعراض انخفاض ضغط الهواء، حيث يمكن أن يُحدث عدم الراحة أو التعب أو زيادة معدل ضربات القلب أو ضيق خفيف في التنفس.
ويحذر كننغهام من أن بعض الركاب قد يواجهون رحلة أكثر صعوبة من غيرهم على متن الطائرة، قائلا: "قد يواجه أولئك الذين يعانون من حالات مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن، أو الربو، تفاقم الأعراض، مثل السعال وصعوبة التنفس.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي الرطوبة المنخفضة في المقصورة إلى جفاف الشعب الهوائية. وهذا يمكن أن يؤثر بشكل أكبر على الرئتين ويسبب أعراضا تنفسية. ويجب على الأفراد الذين يعانون من مثل هذه الظروف استشارة الطبيب العام قبل السفر جوا لمناقشة الاحتياطات والحاجة المحتملة للأكسجين الإضافي أثناء الرحلة".
وقدم الدكتور كننغهام أربع خطوات رئيسية يجب اتخاذها قبل السفر بالطائرة والتي تساعد على الشعور براحة أكبر، ومكافحة آثار انخفاض مستويات الأكسجين.
- تتمثل الخطوة الأولى في البقاء رطبا، موضحا: "هواء المقصورة جاف تماما، ويمكن أن يؤدي الجفاف إلى تفاقم الشعور بضيق التنفس. أنصح دائما بشرب الكثير من الماء قبل وأثناء الرحلة".
- وبعد ذلك، ستحتاج إلى النهوض والتحرك أثناء رحلتك، حيث يساعد التمدد الخفيف والحركة على تعزيز الدورة الدموية بشكل أفضل، ويمكن أن يساعد في الحفاظ على وظيفة الرئة المثلى.
- ويوصي الطبيب أيضا باستخدام رذاذ الأنف الملحي قبل الرحلة لأن ذلك سيحافظ على رطوبة الممرات الأنفية للمساعدة في الدفاع ضد مسببات الأمراض المحمولة جوا.
- وأخيرا، يمكن أن تكون تمارين التنفس العميق "مفيدة بشكل خاص" في مكافحة آثار انخفاض مستويات الأكسجين.
ويضيف: "تساعد هذه التمارين على تحسين قدرة الرئة ولكنها تساعد أيضا في الحفاظ على الهدوء وتقليل القلق، ما قد يؤثر بشكل غير مباشر على كفاءة التنفس".