وقال حواس عبر قناة "إي تي سي": "لم نعثر على أي آثار تثبت وجود اليهود في مصر القديمة. يتهمونني بمعاداة السامية وحاولوا إلغاء محاضرات لي في أستراليا في الثمانينات بسبب مشاركتي في مظاهرات ضد المذابح الإسرائيلية في لبنان".

وأشار إلى أن "معظم البرديات في مصر مترجمة للإنجليزية وهناك آلاف البرديات الأخرى في المتاحف الأوروبية، ولا يوجد بها أي دليل على فرعون موسى".

وقال حواس إن "مومياء رمسيس الثاني ظلت في فرنسا لسنوات حتى يثبتوا أنه فرعون موسى ولم يصلوا إلى دليل، وكذلك كان هناك عالم آثار إسرائيلي ظل 30 عاما يدرس الآثار على أنه عالم نمساوي ولم يصل لدليل".